بسم الله والصلاة والسلام على سيد خلق الله محمد ابن عبد الله
حياكم الله وسدد الله خطاي وخطاكم
قواعـد فــــــــي البدعـة عنــد أهــل الحديـــث• القاعــــدة الأولى: الأصــــل فـــــي العبــــــادات المنــــع وفــــي العـــــــادات الإباحــــــــــة
• القاعـــــــدة الثانيــــــة: ليـــــس فـــــي الشـــــــرع بدعـــــة حسنـــــــة، بــــــل كــــــل بدعـــــة هـــــي ضلالـــــة
• القاعـــدة الثالثــــــة: البــــــدع كلهــــــا مـحرمـــــة وليــــــس فيهـــــا مــــــا هــــــو مكــــــــــروه
• القاعــــــــدة الرابعـــــــة: اقتصـــــــاد فــــــي سنّـــــة
خيــــــر مـــــن اجتهـــــــاد فـــــــي بدعــــــة
• القاعـــــــدة الخامســـــــة: النيـــــــة الحسنـــــــة لا
تخــــــرج الشــــــــيء المحــــــدث عــــــن كونــــــه بدعــــــة بتلــــــك النيــــــــة الحسنــــــــة.
• القاعــــــــدة السادســـــــة: الاختــــــلاف فــــــي فعـــــل مـــــا هـــــل هـــــو بدعـــــــة أم لا، يســــــوغ العمــــــل بـــــه بسبـــــــب ذلـــــــك الاختـــــــــلاف
• القاعـــــــدة السابعـــــــة: شيـــــوع عبــــــادة مـــــا وانتشارهــــــا بيــــــن النــــــاس لا يــــــدل ذلــــــك علـــــى مشروعيتـــــــها إلا بدليــــــــــل
• القاعــــــــدة الثامنــــــــة: الأصـــــــل أن إحــــــداث زيــــــادة مــــــا فـــــــي عبـــــادة مـــــن العبــــــادات لا يُفســـــد العبـــــــادة كلهـــــــا، وإنمــــــــا ذلــــــك الأمــــــر المحــــــدث الزائـــــــد يكـــــــون هــــــو الفاســـــــد فقـــــط إلا إذا كــــــان الزائــــــد مـــــــخلاً بأصـــــــــل العبـــــــــادة.
• القاعـــــــدة التاسعـــــــة: العبــــــادة التــــــي أطلقهـــــا
الشــــــارع لا يشـــــــرع تقييـــــــدها بزمــــــان أو مكـــــــان أو صفــــــــة أو عـــــــدد.
• القاعـــــــدة العاشــــــــرة: مــــــا ثبــــــت علـــــى صفــة
معينـــــة مـــــن العبــــــادات فـــإن الاقتصــــــار علـــــى جـــــزء معيــــــن مـــــن تلـــــك العبـــــادة دون الإتيــــــان بــــها بكاملـــــها يعتبـــــــــر بدعـــــــة.
• القاعــــــدة الحاديـــــــة عشــــــــر: لا يشــــــرع
استعمـــــال طريقـــــــة جديـــــــدة لدعـــــــوة النــــــاس إلـــــى عبــــــــادة ربــــــــــهم.
• القاعـــــــدة الثانيـــــــة عشــــــر: مــــــا جــــــاء عـــــن أحــــــد مـــــن الصحابـــــة فعـــــل عبــــــادة مـــا، فـــــإن تلـــــك العبـــــــادة يُشــــــرع فعلهــــــا ولا تعتبــــــر بدعــــة.
• القاعــــــدة الثالثـــــة عشــــــر: فعــــــل العبــــــادة علــــى غيــــــر الصفــــــة التـــــي وردت بـهــــــا أو غيـــــر السبـــــــب التــــــي وردت مـــــــن أجلــــــه تعتبـــــــر بدعـــــــة.
• القاعـــــــدة الرابعــــــة عشــــــر: لا يشــــــرع التقــــــرب إلــــــى الله بالمباحـــــــــات.
• القاعـــــــدة الخامســـــــة عشـــــــر: المصلحـــــة
المرسلــــــة ليســـــــت مـــــــن البدعــــــة فــــــي شـــــــيء
• القاعـــــــدة السادســـــة عشــــــر: ليــــــس كـــــل
مـــــن وقـــــــع فــــــي البدعــــــة صــــــار مبتدعــــــــــاً
والله الموفــــــق